الفنون التشكيلية في الإمارات Options
الفنون التشكيلية في الإمارات Options
Blog Article
ومنذ آلاف السنين كان البشر يتحلون بالزينة والمجوهرات والأصباغ، وفي معظم المجتمعات القديمة الكبري كانت تعرف هوية الفرد من خلال الأشكال الفنّية التعبيرية التي تدل عليه كما في نماذج ملابسه وطرزها وزخرفة الجسم وتزيينه وعادات الرقص، أو من الاحتفالية أو الرمزية الجماعية الإشاراتية التي كانت تتمثل في التوتم (مادة) الذي يدل علي قبيلته أو عشيرته. وكان التوتم يزخرف بالنقش ليروي قصة أسلافه أو تاريخهم. وفي المجتمعات الصغيرة كانت الفنون تعبر عن حياتها أو ثقافتها، فكانت الاحتفالات والرقص تعبر عن سير أجدادهم وأساطيرهم حول الخلق أو مواعظ ودروس تثقيفية.
المدرسة الدادائية : لم يُكتب لهذه المدرسة النجاح، إذ أنها اعتمدت على تجسيد الأمور الغير بارزة وغير هامة، وبدأت في شرحها بالتفصيل.
لكن مما لا شك فيه أن المعرض السنوي أسهم في تقديم صورة تعكس المشهد الفني المعاصر في دولة الإمارات وواقع الفنون البصرية، الذي تتأرجح فيه الأعمال الفنية بين مفاهيم متغايرة وأنماط وممارسات مختلفة، بين الحداثة وما بعد الحداثة، فتتصدر فيه اللوحة المسندية المشهد الفني تارةً، والأعمال التي ترتكز على المفهوم والتجربة تارةً أخرى، ليتحول السجال من طبيعة هذه الأعمال وقيمتها إلى مفهوم الممارسة الفنية في شكل عامّ، وهو سجال إيجابي يتجدد من عام لآخر، ويُحسَب للمعرض السنوي دور إذكائه وتأطيره. روح الزمان
هو فن يعتمد على قص ولصق العديد من المواد معا، وبالتالي تكوين شكلٍ جديد. إن استخدام هذه التقنية كان له تأثيره الجذري بين أوساط الرسومات الزيتية في القرن العشرين كنوع من الفن التجريدي أي التطويري الجاد.
وافتتح المعرض سعادة عبدالله العويس رئيس دائرة الثقافة في الشارقة، وبحضور محمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشؤون الثقافية في الدائرة وسعادة سالم الجنيبي رئيس مجلس إدارة الجمعية، وعدد كبير من الفنانين والإعلاميين.
المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية الدورة الثامنة والثلاثون «روح الزمان»
الفنان هو شخص منخرط في نشاط يتعلق بإبداع الفن أو ممارسة الفنون أو العروض الفنية. يشير الاستخدام الشائع في كل من الكلام اليومي والخطاب الأكاديمي إلى ممارس في الفنون البصرية فقط.
متاحف مكتبات مواقع تراثية المراكز الفنية والثقافية تواصل معنا
الفَلْسَفَة الخَالدَة: لماذَا جَرَى مُقَارَبَة التَّفْكِيك بالتَّصَوُّف؟
الشارقة: عثمان حسن تكشف بعض الكتب والمنشورات والكتالوجات التي صدرت عن جهات ومؤسسات فنية إماراتية كمؤسسة الشارقة للفنون ومتحف الشارقة للفنون، وجمعية الإمارات للفنون التشكيلية، عن تطور ملحوظ في التجربة الفنية في الإمارات، ورغم كون هذه المنشورات التي حرصت الجهات الفنية المذكورة على طباعتها، جاءت إما بشكل دوري، أي من خلال المواسم الفنية، أو لتجسد مرحلة من المراحل الفاصلة في تاريخ الحركة الفنية الإماراتية، إلا أنها قدمت رصداً مهمّاً لواقع الفنون الإماراتية، كما أبرزت التحولات الكبيرة في هذه التجربة خلال نحو أربعين عاماً.
لكن مما لا شك فيه أن المعرض السنوي أسهم في تقديم صورة تعكس المشهد الفني المعاصر في دولة الإمارات وواقع الفنون البصرية، الذي تتأرجح فيه الأعمال نور الفنية بين مفاهيم متغايرة وأنماط وممارسات مختلفة، بين الحداثة وما بعد الحداثة، فتتصدر فيه اللوحة المسندية المشهد الفني تارةً، والأعمال التي ترتكز على المفهوم والتجربة تارةً أخرى، ليتحول السجال من طبيعة هذه الأعمال وقيمتها إلى مفهوم الممارسة الفنية في شكل عامّ، وهو سجال إيجابي يتجدد من عام لآخر، ويُحسَب للمعرض السنوي دور إذكائه وتأطيره. روح الزمان
أما الفئة الأخرى فهي فئة الفنانين الذين بدأوا بداية طبيعية (أكاديمية) ثم أخذوا يمرون بمراحل فنية متطورة وينتقلون من مدرسة إلى أخرى ضمن وعي فني وفكري متدرج وضمن مراحل صعبة من التجريب المدروس والمقرون بالاطلاع الثقافي على الإنتاج الفني العالمي والدراسة الفنية والفكرية، إضافة إلى الاطلاع الأدبي، ما يكوّن مخزوناً ثقافياً وفكرياً يثري من وعي الفنان التشكيلي ويغني من تجربته بحيث يصل بها إلى مستوى عالٍ يؤهله إلى نيل الجوائز على المستويين العربي والعالمي .
الجماعات الفنية الريادية وأثرها على تطور المشهد الفني في العالم العربي
و يمكن التمييز بين مصطلحات يحدث بينها خلط كبير كالاتي :