NOT KNOWN FACTS ABOUT التنمر المدرسي

Not known Facts About التنمر المدرسي

Not known Facts About التنمر المدرسي

Blog Article



تطوير واكتساب السلوك العدواني والتنمر في المنزل أو في المدرسة أو من خلال وسائل الإعلام.

تقديم الخدمات للمتأخرين دراسيًا وذلك من خلال معرفة أسباب التقصير والمواد المتأخرين فيها وطرق علاج ذلك التقصير.

وتتساءل أسبيليدج في هذا الإطار: "هل بات من الواجب أن يحدث هذا السلوك أكثر من مرة، في وقت يصل ما ينشره المرء على الإنترنت إلى مليون شخص تقريبا في اللحظة ذاتها؟ الإجابة هي `كلا على الأغلب`".

عدم الوقوف على الإحباطات التي قد يُواجهها الطفل في المنزل، أو خلال الإمتحانات وحل الواجبات المنزليّة.

إهمال كافة واجبات الطفل المدرسية، وتمزيق دفاترهِ وكتبهِ.

تشجيع المتعرّض للتنمّر على المشاركة بالأنشطة الاجتماعيّة، والانخراط في المجتمع.

تنمية مشاعر الثقة بالذات، والاهتمام بالنفس والابتعاد عن جلد الذات في كل فرصة تتاح للشخص.

رفض الطالب الذهاب إلى المدرسة بالرغم من رغبته بذلك سابقاً.

في الوقت الحاضر، غالبًا ما يحدث ذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعي أيضًا.

الطلاب المتفوقون دراسيًّا؛ إذ يلجأ المتنمرون للطالب المتفوق دراسيًّا بهدف جذب الانتباه لهم بدلًا عنه.

محاولة خلق بيئة أسرية هادئة بعيدة عن العنف والصوت المرتفع.

يحتاج الطفل إلى معرفة أنك تعمل على حل المشكلة، تعرّف على المزيد لذا تأكدْ من إخباره أنك ستتحدث إلى المعلم أو المدرسة حول هذا الموضوع.

في سن العاشرة، مرت روبي سام يونغز بتجربة أشعرتها بالعزلة والتشوش والارتباك. ففي آخر أعوام مرحلة الدراسة الابتدائية، انتقلت مع أسرتها من إنجلترا إلى ويلز.

وقالت أودري أزولاي، المديرة العامة لليونسكو: "الهجمات الأخيرة على المدارس في أفغانستان وبوركينا فاسو والكاميرون وباكستان واغتيال الأستاذ صامويل باتي في فرنسا، تؤكد للأسف على أهمية مسألة حماية مدارسنا من جميع أشكال العنف".

Report this page